تحميل كتاب مدينة لا تنام بقلم فهد العوده pdf
قائمة المحتويات
- تحميل كتاب مدينة لا تنام بقلم فهد العوده pdf
- ملخص الكتاب: ما أقسى أولئك الذين يضعوننا على دكة الاحتياط ينشغلون بغيرنا يتركوننا في وحدتنا وزحام حنيننا وحين يشتد ألمهم ويجيئهم زحامهم يتذكروننا.. مـا أسوأ أولئك الذين لا يجيئونك إلا حينَ يجيءُ زحامهم تكنُسُ حشائشَ الحزنِ في قلوبهم تحملُ وزرهم . . تسمعهم تبكي معهم وتُجفف دمعهم وحين يجيء زحـامك . . يتركونك كمـا لو أنك أول و آخر أعدائهـم ! لم نكن نحتفظ بصور . . كلانـا يرسُم الآخرَ في خياله و حين نريدُ أن نرى بعضنـا نُغمض أعيننا و نضع أيدينـا على قلوبنـا . . و نشعر أننـا معًـا
- تحميل مدينة لا تنام بقلم فهد العوده
- هم لا يأتون حتى لو سمعوا بكاء الحروف وارتعاش الورق هم لو كانوا يريدون البقاء لم يرحلوا منذ البداية
did not like it
ومن منا سلِم من وجع الفقد أو خيبة الخذلان…
ولكن من قال يا سيدي إنه علينا ان نبكي من لا يبكينا ونتذكر من ينسانا وننتظر من لا يفتقدنا..!!
أين الكبرياء من كومة الحنين والانكسار التي تضم هذة النصوص؟؟..
- واستوقفني ذكرك للفعل ” يكنس” ثلاث مرات فى الصفحات الأولى .. يكنس الشظايا المكسورة تكنس حشائش الحزن من قلوبهم تكنس المكان من بقية احاديثكما وهمومكما
- آه لو بالامكان غسل وجه المكان وتزيينه بشيء من المكياج!!! ..اى مكياج يُذكر بلغتنا العربية الفصحى فى ديوان شعر ؟؟
- انني حين ابكي غيابك تتساقط من عيني ورود فيصبح خدي بستاناً!!! للعلم ..الورود والبستان لا تناسب البكاء والغياب
- دع للكبرياء نصيباً فى الأعمال المُقبلة..شكراً
- اتمني لكم قرآة ممتعة وفي انتظار تعليقاتكم علي الرواية .. تحيات موقع رييل ستورى
تحميل كتاب مدينة لا تنام بقلم فهد العوده pdf
ملخص الكتاب:
ما أقسى أولئك الذين يضعوننا على دكة الاحتياط ينشغلون بغيرنا يتركوننا في وحدتنا وزحام حنيننا وحين يشتد ألمهم ويجيئهم زحامهم يتذكروننا.. مـا أسوأ أولئك الذين لا يجيئونك إلا حينَ يجيءُ زحامهم تكنُسُ حشائشَ الحزنِ في قلوبهم تحملُ وزرهم . . تسمعهم تبكي معهم وتُجفف دمعهم وحين يجيء زحـامك . . يتركونك كمـا لو أنك أول و آخر أعدائهـم ! لم نكن نحتفظ بصور . . كلانـا يرسُم الآخرَ في خياله و حين نريدُ أن نرى بعضنـا نُغمض أعيننا و نضع أيدينـا على قلوبنـا . . و نشعر أننـا معًـا
للقرآة والتحميل مجانا بصيغة pdf اضغط علي الرابط ادناه ..
تحميل مدينة لا تنام بقلم فهد العوده
هم لا يأتون حتى لو سمعوا بكاء الحروف وارتعاش الورق هم لو كانوا يريدون البقاء لم يرحلوا منذ البداية
did not like it
ومن منا سلِم من وجع الفقد أو خيبة الخذلان…
ولكن من قال يا سيدي إنه علينا ان نبكي من لا يبكينا ونتذكر من ينسانا وننتظر من لا يفتقدنا..!!
أين الكبرياء من كومة الحنين والانكسار التي تضم هذة النصوص؟؟..
واستوقفني ذكرك للفعل ” يكنس” ثلاث مرات فى الصفحات الأولى ..
يكنس الشظايا المكسورة
تكنس حشائش الحزن من قلوبهم
تكنس المكان من بقية احاديثكما وهمومكما
آه لو بالامكان
غسل وجه المكان
وتزيينه بشيء من المكياج!!!
..اى مكياج يُذكر بلغتنا العربية الفصحى فى ديوان شعر ؟؟
انني حين ابكي غيابك تتساقط
من عيني ورود
فيصبح خدي بستاناً!!!
للعلم ..الورود والبستان لا تناسب البكاء والغياب
دع للكبرياء نصيباً فى الأعمال المُقبلة..شكراً
اتمني لكم قرآة ممتعة وفي انتظار تعليقاتكم علي الرواية .. تحيات موقع رييل ستورى
تمت قراءة هذا المقال بالفعل1418 مرة!
✅ تابعنا الآن عبر فيسبوك – قناة التليغرام – جروب الوتس آب للمزيد من القصص الجديدة يومياً.