dark

ثقف نفسك.. للمستجدين في إدارة الأعمال

5
(2)

من المعروف أن تخصص إدارة الأعمال من أكثر التخصصات المطلوبة في جميع قطاعات العمل، وحتى يستطيع المستجد، أو الخريج الذي يريد الالتحاق بهذا التخصص معرفة الأهداف والغايات منه، نقدم هذه المعلومات عنه:
يسعى برنامج الدراسات الجامعية “البكالوريوس” في تخصص إدارة الأعمال إلى توفير بيئة تعليمية ومهنية ذات جودة عالية، تستقطب أعلى الكفاءات لتأهيل كوادر متميزة من خلال برامج أكاديمية معتمدة تلتزم بقيم الجامعة، وتعزز المعارف والمهارات الإدارية التي تمكنهم من المنافسة في سوق العمل، والمساهمة في تطوير المجتمع، ومن أهداف وغايات هذا التخصص:
1- تعزيز القيم والمهارات الإدارية:
رفع مستوى المهارات الإدارية إضافة إلى المعرفة يجعلان الطالب أكثر قدرة على تطبيق المعرفة والتعامل مع واقع العمل بحرفية وذلك من خلال:

o مهارة التنظيم وإدارة الوقت.
o مهارة الاتصال.
o مهارة العمل الجماعي وروح الفريق.
o مهارة استخدام التقنية.
o مهارة البحث والوصول إلى المعلومة.
o مهارة التفكير الناقد والإبداع والابتكار.
o إجادة اللغة الإنجليزية.
o مهارة الإلقاء وإعداد التقارير.

2- ردم الفجوة بين الجانب النظري والجانب العملي:
حيث إن قسم إدارة الإعمال يستجيب لحاجة سوق العمل، ويسير معها جنباً إلى جنب، فالجانب العملي “التطبيقي” يعزز قيمة الجانب النظري، ويمنح الطالب الفرصة لاختبار ما يتعلمه من خلال النظر إلى واقع الأعمال.

3- تعزيز جودة التدريس:
وذلك من خلال التأكد من البيئة التعليمية، ومستوى التجهيزات، وتدريب أعضاء هيئة التدريس، وجودة المناهج، والخطة الدراسية التي تحقق معايير الهيئة الوطنية للجودة والاعتماد الأكاديمي، ويعزز ذلك كله تطبيق الاستبيان المقترح من الهيئة لتقييم مستوى كل منهج في نهاية الفصل.

4- تعزيز علاقات الخريجين:
بناء العلاقة مع خريجي القسم بفتح المجال لتقييم أداء القسم من خلال مخرجاته، ويساعد ذلك على الاستفادة من استمرار دعم الخريجين للقسم من خلال:
o إجراء استبيانات خاصة بهم.
o استضافة بعضهم للحديث مع الطلبة المستجدين عن تجربتهم.

Loading

ما مدى اعجابك ؟

انقر على نجمة لتقييمه!

متوسط ​​تقييم 5 / 5. عدد الأصوات: 2

لا أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المنشور.

ياريت تشكرونا على المجهود فى نقل وكتابه البوست ولو بتعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous Post

حدث في مثل هذا اليوم .. 24 آب

Next Post

The Essex Serpent’ Review: Claire Danes, the Disrupter

Related Posts