dark

رييل ستوري | قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب – قصص من الواقع

0
(0)

قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب مشهور يملك عيادته الخاصة أما انا فتاه جامعيه ومن عائلة متوسطة الحال . بالطبع رحبت أسرتي به

كانت فترة الخطوبة قصيره فلديه الشقه الكاملة الجاهزه ولديه المال الذى يشترى به الاثاث.احضرت من جهاز العروس القليل وأحضر هو الباقي

وتم الزواج

انتقلت من بيت اهلي البسيط إلى ذلك البيت الكبير الراقى انتقلت إلى ذلك الثراء.انا الان كأنى ملكه فى القصر أنا لا اطبخ فى البيت الا نادرا فالطعام من افخر المطاعم لدى من الازياء الكثير والكثير لدى كل انواع الترف فى البيت ولدى الخدم علاوه على ذلك أنا زوجه الرجل المهم طبيب مشهور فشعرت بعلو مكانتى

أما عن زوجى فكان يلبى لى كل الطلبات وما لا اطلبه يحضره لى

اهل زوجي سعيدين بى دوما وفخورون بى.يعاملوننى الطف معامله.ويتوددون لى دائما.شعرت أنى ابنتهم شعرت أن (حماى وحماتى) هم امى وأبى فعلا

ولكن رغم كل ذلك النعيم كان ينقص شىء مهم جدا وكلما شكوت لاحد منه أخبروني انى طماعه ولا احمد الله

أنا لم أشعر مع زوجى بأى مشاعر لى لا أشعر بوجوده معى

يحضر زوجى إلى البيت بعد طول غياب فلا يشعرني بحبه لى لا يشعرنى بأهمية في حياته

أشعر أنى قطعه من الاثاث فى البيت. أشعر أنه لا يهمه وجودى من عدمه وإذا شكوت إليه يقول لى:هل ينقصك شىء ؟!أنا أحضر لك كل شيء فى البيت

.فى الحقيقة أنا ينقصني ذلك الشئ ينقصني الشعور بالحب ينقصني الشعور أننى زوجه .زوجى لا يبالي بى اطلاقا لا يتحدث معى اطلاقا .لا يسأل على ويتجاهل وجودى دائما

اذا تحدثت معه أشعر نفور شديد منه

عشت بتلك الحال سنين عديده أنجبت خلالها فتاه جميله لم يشعرنى يوما أنه سعيد بها .لكن ما يجعلنى اصبر أنه رجل هادئ الطبع لا يخلق اى مشاكل .ما يصبرني أيضا أنى اعيش تلك الحياه الفار هه .ما يصبرني هو حب أهله الكبير لى حاولت أن تكيف مع حياتي تلك وحاولت أن أشعر نفس بالسعادة من حولى لكن

حدث أمر زاد من تعاستي

اكتشفت أن زوجى متزوج من أخرى .بل ومتزوج بها قبلى . والجميع يعلم بذلك وتكتم الأمر على .وهنا كانت الصدمه

للقصه بقيه

قصة واقعية زوجي الجزء الثاني

أنا زوجه الطبيب الاخرى أو أنا زوجته الأولى عرفتي فى بداية حياته عندما فتح عيادته الخاصة كنت أنا فتاة اعمل فى تلك

العياده احبنى الطبيب أحببته فهو شاب خلوق ومؤدب تتمناه اى فتاه.وعندما عرض علي الزواج أصابتني السعاده الغامره .أخبرت أهلى رحبوا ووافقوا

أنا من اسره بسيطه لأبعد الحدود.نسكن فى بيت صغير جدا ..لم تشأ لى الظروف أن أتعلم بسبب حاله أسرتي المتعثرة خرجت من المدرسه وانا صغيره كى اعمل اساعد أسرتي ورغم الظروف السيئه نتمتع ولله الحمد بحسن السيره تربينا جميعا على الأخلاق الكريمة

ذهبت الى العمل حتى استقر بى الحال فى عياده الطبيب .عملت فى العيادة مده من الزمن.وعندما تقدم لخطبتي أخبرني أنه احبنى بسبب أخلاقي أدبي .

جاء الطبيب للزياره فى بيتنا .أعجبه بيتنا البسيط .أعجبه الدڤء والهدوء والأخلاق

عرض الأمر على أهله.وهم يعرفوني جيدا.وعندما عرض الأمر عليهم كأنه قد حلت الكارثة بدارهم.لقد رفضوا الأمر تماما لأنهم كما يقولون انى لست فى نفس المستوى الاجتماعي ولابد من التوافق الاجتماعي في الزواج أنا من عائله فقيره وهو من عائله غنيه .هو طبيب وانا غير متعلمه(لست من. مستواهم)

لكن الطبيب أخبرهم أنه لن يتزوج غيرى وعليهم أن يقبلوا الأمر الواقع

تم الزواج

لم يحضر أحد من أهله حفل الزواج.ثم أخبروه أنهم لن يعترفوا بذلك الزواج ولن يقبلوني يوما كزوجة ابنهم.

حاول زوجى التوفيق بينى وبينهم حتى يأس من الامر

عوضني زوجى عن كل شيء. اعطاني كل الحب والحنان .كان ومازال نعم الزوج معي ونعم الرجل مع أهلي .أحبته عائلتى فكان أبى يخبرني أننى حظيت بأفضل زوج بين إخوتي

أنجبت فتاه رائعه زادت من الدفء بيننا .وكنت أمل أن تقرب تلك الفتاه بيني وبين أهله ولكن ذلك لم يحدث

ظل أهله يعرضوا على زوجى أن يتزوج بأخرى.وامام إصرارهم وافق زوجى

وبالفعل تزوج من امرأه اخرى (من مستواه) ولم تعلم تلك المرأة أنه متزوج من أخري حتى جاء اليوم الذي علمت فيه بالأمر وهنا كانت الكارثة التى دخلت دارى

القصه بقيه

قصة واقعية زوجى الجزء الثالث والاخير

عندما علمت (أنا الفتاه الجامعية) أن زوجى متزوج بزوجه أخرى ومتزوج بها قبلى.حزنت جدا وتأثرت.جمعت اشيائي وذهبت إلى بيت أهلي وطلبت الطلاق

غضب اهلي من أنه كان متزوج ولم يكن اعزب ولم يخبرهم .أما الطلاق فلم يوافق اهلي عليه

سرعان ما هرع الي أهل زوجي يتوددون الي ويقللون من روعي ولم يوافقوا هم على طلب الطلاق وقالوا : أنه ليس هناك داعى للطلاق فالرجل ليس بالزوج السئ وأنه علي أن أذكر حسناته

أما زوجى فلم يحضر الي .وعلمت أنه ليس لديه مانع من الطلاق زاد حزني وتوجست من أن يتم طلاقي فعلا. !!! على الرغم من أننى من طلبت الطلاق

لكنه حضر الي بعد مده طويلة وعدت الي بيتى وزوجي .

تحسنت معامله زوجى بعض الشي

لكنى فهمت لماذا زوجى يبتعد عني .فهمت القصه كلها .

تمنيت لو كنت أنا زوجته الأخرى التي تحظى باهتمامه.هو

عندما علمت أنا (زوجته الأولى) إن زوجته الأخرى ذهبت لبيت اهلها وطلبت الطلاق.شعرت إن الحظ قد يبتسم لي.وهذا ما لم يحدث فلقد تكاثرت المصائب علي

لقد الحوا علي زوجي أن يطلقني و يتركني ولاول مرة فى تاريخ زواجي يحضر أهله إلى بيتي.

لكنهم حضروا يعرضون علي الطلاق في مقابل أن أخذ جميع حقوقى وزيادة

أصابني الفزع وخفت من أن يؤثرون على زوجى.واخسر بيتي

أحسست بالظلم الشديد

لكن زوجي ثار وغضب علي أهله وترك زوجته الأخرى ولم يذهب إليها

اشترط عليهم أن يعتذروا الي ويتركوني وشأني .لكى ترجع زوجته الأولى

هذا ما حدث وارجع هو زوجته الأخرى

يكفيني فى الدنيا حب زوجى لى وتمسكه بى وإخلاصه معى

وانا التى كنت اتمنى ان أحظى باهتمام الجميع.تمنيت لو كنت أنا زوجته الأخرى.،

انتهت القصة

Loading

ما مدى اعجابك ؟

انقر على نجمة لتقييمه!

متوسط ​​تقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لا أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المنشور.

ياريت تشكرونا على المجهود فى نقل وكتابه البوست ولو بتعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous Post

رييل ستوري | قصة واقعيه ليلة العمر لي فتاة تتمناه في حياتها انتهى يوم عرسنا – قصص من الواقع

Next Post

رييل ستورى | أكبر الفنادق حول العالم بالصور

Related Posts