مغامرة المعرفة
مغامرة المعرفة
أنا شاب في أوائل العشرينات من عمري، لدي مشكلة في التواصل مع الآخرين وتكوين صداقات حقيقية مع محيطي الاجتماعي حتى ان البعض يعتبرني انطوائيًا. لا أنكر أنني أجد صعوبة في التواصل مع الناس بشكل عام، ولكن بالرغم من ذلك، أجد نفسي غالبًا وحيدًا ومنعزلاً.
تبدو الأمور مضطربة بالنسبة لي، فرغم
من المتعارف دوما أن الفضول يكون سببا في اقتياد النفس للعالم الآخر، دوما نجد أن من يتبعون هواهم لإرضاء فضولهم يدفعون الثمن غاليا للغاية.
هناك أشخاص كثيرون يتولون فكرة البحث عن العالم الخفي أمر خطير، ولكن من أجل إرضاء النفس والفضول نحن على أعتاب الموت، وهناك أناس وجدوا أنفسهم وقد
إن قصص الجن لها فئة من المحبين والعاشقين سواء كانوا كبارا أم صغارا، على الرغم من أن أحداثها تحبس الأنفاس إلا إنها بنفس الوقت تجذب انتباهك، فتجعلك تشعر وأنت بداخل أحداثها كأنك تعيش نفس الأحداث المرعبة والأجواء التي تثقل القلوب.
كثير من الأماكن من حولنا لا يسكنها أناس حقيقين ولكن
وهذه قصّتي كما رويتُها له:
بدأ كلّ شيء عندما كنتُ في الخامسة عشر من
مع نهاية كل معركة مع قوات الاحتلال في غزة، تتكشف لرواد العالم الافتراضي قصص جديدة عن بطولة أهلها وبسالتهم في التصدي لجيش الاحتلال الإسرائيلي المتوغل في القطاع.
قصة اليوم بطلها شاب يدعى علاء زهد من أهالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، والذي ارتكبت فيه إسرائيل مجزرة قبل عدة أيام
القدس المحتلة- تحت تأثير التخدير يرقد الشاب سنان بركات أبو الفيلات، في قسم العناية المكثفة بمستشفى “شعاري تسيديك” الإسرائيلي غربي القدس، بعدما وُصِفت إصابته بالخطيرة نتيجة إطلاق الرصاص الحي تجاهه ووالده، بينما كانا يغلقان حانوتهما في سوق البازار بالبلدة القديمة من المدينة.
الجزيرة نت تابعت قصة سنان واستمعت لرواية شقيقه
تفاعل مغردون يمنيون مع فتى يمني يواجه حكما ابتدائيا بالإعدام، بعدما دافع عن شقيقته المعاقة التي تعرضت لاغتصاب من قبل شخص أفرج عنه بعد 6 أشهر من توقيفه، ثم لقي حتفه بعد حضوره مجددا لمنزل العائلة.
وفي التفاصيل، يعد أحمد الزويكي أصغر أخوته ويقيم في صنعاء عندما خطف شخص في
تنفرد قصص الرعب بالإثارة والتشويق أكثر من نوعية القصص الأخرى، ولها الكثير من المحبين والباحثين عنها باستمرار، فكثير منا يعشق سماع هذه النوعية من القصص وكثير منا يعشق أن يخوض تجربتها.
هناك أناس كثيرون سعوا للدخول في طريقها وندموا أشد ندم بعدها، في النهاية قصص الرعب وقصص الجن تلاقي رواجا
إن قصص الجن لها عشاقها ومحبيها، وعلى الرغم من أحداثها التي تحبس الأنفاس أثناء قراءتها إلا إنك تجد أنها في نفس ذات الوقت تستحوذ على كامل انتباهك، ومن شدة ذلك التأثير على نفسك تشعر وكأنك منغمس في أحداثها المرعبة.
أحيانا كثيرة أول ما نذكر كلمة رعب يتبادر للأذهان أنها قصص
قرر زوجان بريطانيان في العشرينيات من العمر، أن يعيشا حياتهما كما لو كانت في الأربعينيات من القرن الماضي، حيث يرتديان الملابس التقليدية ويمتلكان أثاثا عتيقا يعود إلى تلك الحقبة.
ووفق ما أفادت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، فإن الزوجين ليبرتي أفيري (24 عاما)، وغريغ كيربي (29 عاما)، من قرية
